أصدر المجلس الوطني للتنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي،يومه الثلاثاء 10 دجنبر 2024، تحذيرا من مغبة مواصلة المساس بحقوق الشغيلة عموما والشغيلة التعليمية خصوصا، داعيا كل المناضلين والمناضلات إلى رص الصفوف والتأهب لخوض مختلف الأشكال النضالية، دفاعا عن الحقوق العادلة والمشروعة.
وفيما يلي نص بيان المجلس الوطني للتنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي:
وكان التنسيق الوطني لقطاع التعليم، الذي يضم أزيد من 18 هيئة و تنظيما، قد أصدر بيانا سابقا، يومه الخميس 5 دجنبر 2024، ضد قانون الإضراب، مطالبة الشغيلة التعليمية بمزيد من النضال لانتزاع الحقوق والمطالب العامة والفئوية العالقة.
وفيما يلي نص بيان التنسيق الوطني لقطاع التعليم:
وفي نداء المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم المنظوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، يحتج هذا الأخير على عدم وفاء الحكومة بالتزاماتها وتعاقداتها الاجتماعية السابقة، وتهريب القانون التنظيمي للإضراب إلى البرلمان دون التوافق عليه، كما يشمل هذا الاحتجاج، عزم الحكومة على تمرير قانون دمج صندوق منظمات الاحتياط الاجتماعي في الضمان الاجتماعي وانعكاسات ذلك على حقوق المنخرطات والمنخرطين، لهذه الأسباب يدعو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم للمشاركة في الوقفات الاحتجاجية التعبوية المزمع تنظيمها أمام مقرات الكونفدرالية الديمقراطية للشغل يومي السبت والأحد 14 و15 دجنبر 2024.
وفيما يلي نــداء النقابة الوطنية للتعليم:
تعليقات
إرسال تعليق